أفكار سخيفة والتأملات الفلسفية
إليك مجموعة من أفكاري وأفكاري وأسئلتي التي اعتبرتها دائمًا سخيفة في نطقها على الملأ. لقد أفسدوا عقلي لفترة طويلة ويطالبون الآن بمنزل جديد. ماذا يمكن أن يكون أفضل من الشبكة العالمية ؟! بعض من أفكاري قد تسيء إليك ، وفي هذه الحالة ، انتزاع فنجانًا من القهوة والتفكير فيها بعمق حتى تكتشف معنى ذلك! (لدي مشكلة خطيرة مع أولئك الذين يحاولون فك شفرة ما أقوله من حيث ما يريدون سماعه!)
لذلك هنا نبدأ. سخيفة أم لا - عليك أن تقرر.
الأكل قبل النوم
يقولون دائمًا أن تناول الطعام قبل الذهاب إلى السرير ليس فكرة جيدة لأنه يؤثر على أنماط النوم لدينا. وينبغي أن يكون له معنى. لكن ... أليس صحيحًا أننا بعد تناولنا وجبة ثقيلة ، نشعر بالنعاس أكثر؟ هذه الظاهرة يمكن ملاحظتها خاصة في فترة ما بعد الظهيرة - نوع "أحتاج إلى قيلولة" من الشعور مباشرة بعد الانتهاء من الغداء. لذلك إذا كنت في عطلة وتخطط للنوم لمدة 10 ساعات القادمة ... فهل يجب عليك أم لا ، تناول الطعام قبل النوم؟
لتناول وجبة الإفطار أم لا؟
أنا متأكد من أنك سمعت السطر التالي عدة مرات:
"تناول وجبة الإفطار مثل الملك ، وتناول الغداء مثل الأمير ، وعشاء مثل المتسول".
مبرر تناول وجبة الإفطار "مثل الملك" هو أن تناول وجبة فطور ثقيلة يساعدنا على قضاء بقية اليوم بالطاقة الكاملة. هل حقا؟ انا اتعجب. لأنه كلما أكل وجبة فطور بحجم كينغ ، أشعر أن طاقتي تستنزف. لذلك أشك فيما إذا كان الإفطار هو في الحقيقة وجبة مهمة. وتأكدت شكوكي عندما قرأت كتاب "صالح للحياة" لهارفي ومارلين دياموند ، اللذان يعتقدان أيضًا أنه يجب عدم تناول وجبة الإفطار باستثناء الفواكه والخضروات.
التحدث أمام الجمهور محادثة
عندما تعرفت على الخطابة ، قيل لي إن أسهل طريقة لبناء خطاب هي اتباع هذا النموذج:
قل ما تريد قوله (الافتتاح)
قلها (الجسم)
قل ما قلته (خاتمة)
يقسم المتحدثون العامون بهذا النموذج ولا يساورني شك في فعاليته في إلقاء الخطب العظيمة. ولكن هل يمكن تطبيق نفس النموذج على المحادثات اليومية؟ اشك به. هذا يجعلني أفكر فيما إذا كانت آليات التحدث أمام الجمهور مماثلة لآليات المحادثات. في حين أن الكثير منكم لن يفكر ملياً في الأمر ، أعتقد أن النموذج أعلاه لا يمكن تطبيقه على المحادثات.
قد يكون ذلك أحد أسباب فشل فجوة الأجيال. عندما يتواصل كبار السن مع الصغار ، لاحظ أنهم يتبعون نموذجًا مماثلًا للكلام الذي أشرت إليه أعلاه - أولاً يقولون إن لديهم ما يقولونه ، ثم يقولون ذلك باستفاضة ثم يكررون ما قالوا! وبالنسبة لنا ، يبدو كل ذلك مملًا ومتكررًا. "فقط تعال إلى النقطة" نعتقد!
الأنانية والأخلاق
بالنسبة لي ، يمكننا أن نكون أنانيين وأخلاقيين في نفس الوقت! إنها ليست أنانية بل القرارات الخاطئة التي تتخذ على أساس الأنانية (أو على أساس أي شيء لهذه المسألة) هي التي تخلق المشاكل. "الأنانية" ليست شيئًا نقوم به ، إنها شيء نحن! لذا ، بينما يمكننا الذهاب إلى الصيد - لا يمكننا الذهاب إلى الأنانية (حتى مستند Word الخاص بي يظهر هذا كخطأ إملائي)!
ومع ذلك ، فإن الأخلاق تنبع من قراراتنا وأعمالنا. ببساطة الشعور بالأخلاق لن يجعلنا أخلاقية تمامًا مثل التفكير في الطعام لن يرضي جوعنا. لذلك عندما نتحدث عن الأخلاق ، فإننا نتحدث عن أفعالنا وقراراتنا التي ستؤثر على الآخرين.
باختصار ، يمكننا أن نشعر بأنانية وبعد التصرف الأخلاقي! إذا كنت تعتقد أنك أناني ، فتهانينا! أنت إنسان!
(اقرأ آين أنديز فضيلة الأنانية لاكتساب فهم أفضل لهذا النقاش)
على كونه "من أنت"
إليكم سؤال فلسفي حقيقي صلب ينبثق في ذهني بين الحين والآخر.
يقولون أنه يجب أن تحاول أن تكون "من أنت". ماذا لو كان "من أنت" أغبياء ومملًا جدًا؟ ما هو المقصود ب "من أنت"؟ هل هي مجموعة من السمات المغطاة في الشفرة الوراثية الخاصة بنا؟ أم هي المعايير التي قبلها مجتمعنا؟ هل كونك "غبي" هو خاصية وراثية؟ أم هو سلوك مكتسب؟ إذا كان سلوكًا مستخلصًا ، تم إنشاؤه بواسطة بيئة خارجية ، فهل من المبرر جعله جزءًا من "من أنت"؟
طرحت هذا السؤال على شخص حاصل على درجة البكالوريوس في الفلسفة والتاريخ وحصل على جائزة هارولد باركر للتميز في التاريخ. وهنا مقتطف من الإجابة التي تلقيتها منه:
"من تتألف جزئياً من ما بدأت به. لا يمكن لأحد أن يتغير. ويشمل تركيبك الوراثي وعائلتك وأصدقائك وبلدك ودينك وما إلى ذلك. هذا هو المنظور الأساسي الذي شكلك في عثمان أنت هي اليوم ، ولكن ليس من هو مقدر لك أن تكون إلى الأبد. أنت حر ، فريد من نوعه كإنسان وسط كل الخلق الذي ندركه. "
مرة أخرى ، إذا كنت مخدوعًا بساطة سؤالي أو الإجابة المذكورة أعلاه ، فارجع إلى مناقشة "الطبيعة مقابل التنشئة" التي لم تحل بعد بعد مئات السنين!
شكر!
للمزيد من زيارة مسلسل قيامة عثمان
لذلك هنا نبدأ. سخيفة أم لا - عليك أن تقرر.
الأكل قبل النوم
يقولون دائمًا أن تناول الطعام قبل الذهاب إلى السرير ليس فكرة جيدة لأنه يؤثر على أنماط النوم لدينا. وينبغي أن يكون له معنى. لكن ... أليس صحيحًا أننا بعد تناولنا وجبة ثقيلة ، نشعر بالنعاس أكثر؟ هذه الظاهرة يمكن ملاحظتها خاصة في فترة ما بعد الظهيرة - نوع "أحتاج إلى قيلولة" من الشعور مباشرة بعد الانتهاء من الغداء. لذلك إذا كنت في عطلة وتخطط للنوم لمدة 10 ساعات القادمة ... فهل يجب عليك أم لا ، تناول الطعام قبل النوم؟
لتناول وجبة الإفطار أم لا؟
أنا متأكد من أنك سمعت السطر التالي عدة مرات:
"تناول وجبة الإفطار مثل الملك ، وتناول الغداء مثل الأمير ، وعشاء مثل المتسول".
مبرر تناول وجبة الإفطار "مثل الملك" هو أن تناول وجبة فطور ثقيلة يساعدنا على قضاء بقية اليوم بالطاقة الكاملة. هل حقا؟ انا اتعجب. لأنه كلما أكل وجبة فطور بحجم كينغ ، أشعر أن طاقتي تستنزف. لذلك أشك فيما إذا كان الإفطار هو في الحقيقة وجبة مهمة. وتأكدت شكوكي عندما قرأت كتاب "صالح للحياة" لهارفي ومارلين دياموند ، اللذان يعتقدان أيضًا أنه يجب عدم تناول وجبة الإفطار باستثناء الفواكه والخضروات.
التحدث أمام الجمهور محادثة
عندما تعرفت على الخطابة ، قيل لي إن أسهل طريقة لبناء خطاب هي اتباع هذا النموذج:
قل ما تريد قوله (الافتتاح)
قلها (الجسم)
قل ما قلته (خاتمة)
يقسم المتحدثون العامون بهذا النموذج ولا يساورني شك في فعاليته في إلقاء الخطب العظيمة. ولكن هل يمكن تطبيق نفس النموذج على المحادثات اليومية؟ اشك به. هذا يجعلني أفكر فيما إذا كانت آليات التحدث أمام الجمهور مماثلة لآليات المحادثات. في حين أن الكثير منكم لن يفكر ملياً في الأمر ، أعتقد أن النموذج أعلاه لا يمكن تطبيقه على المحادثات.
قد يكون ذلك أحد أسباب فشل فجوة الأجيال. عندما يتواصل كبار السن مع الصغار ، لاحظ أنهم يتبعون نموذجًا مماثلًا للكلام الذي أشرت إليه أعلاه - أولاً يقولون إن لديهم ما يقولونه ، ثم يقولون ذلك باستفاضة ثم يكررون ما قالوا! وبالنسبة لنا ، يبدو كل ذلك مملًا ومتكررًا. "فقط تعال إلى النقطة" نعتقد!
الأنانية والأخلاق
بالنسبة لي ، يمكننا أن نكون أنانيين وأخلاقيين في نفس الوقت! إنها ليست أنانية بل القرارات الخاطئة التي تتخذ على أساس الأنانية (أو على أساس أي شيء لهذه المسألة) هي التي تخلق المشاكل. "الأنانية" ليست شيئًا نقوم به ، إنها شيء نحن! لذا ، بينما يمكننا الذهاب إلى الصيد - لا يمكننا الذهاب إلى الأنانية (حتى مستند Word الخاص بي يظهر هذا كخطأ إملائي)!
ومع ذلك ، فإن الأخلاق تنبع من قراراتنا وأعمالنا. ببساطة الشعور بالأخلاق لن يجعلنا أخلاقية تمامًا مثل التفكير في الطعام لن يرضي جوعنا. لذلك عندما نتحدث عن الأخلاق ، فإننا نتحدث عن أفعالنا وقراراتنا التي ستؤثر على الآخرين.
باختصار ، يمكننا أن نشعر بأنانية وبعد التصرف الأخلاقي! إذا كنت تعتقد أنك أناني ، فتهانينا! أنت إنسان!
(اقرأ آين أنديز فضيلة الأنانية لاكتساب فهم أفضل لهذا النقاش)
على كونه "من أنت"
إليكم سؤال فلسفي حقيقي صلب ينبثق في ذهني بين الحين والآخر.
يقولون أنه يجب أن تحاول أن تكون "من أنت". ماذا لو كان "من أنت" أغبياء ومملًا جدًا؟ ما هو المقصود ب "من أنت"؟ هل هي مجموعة من السمات المغطاة في الشفرة الوراثية الخاصة بنا؟ أم هي المعايير التي قبلها مجتمعنا؟ هل كونك "غبي" هو خاصية وراثية؟ أم هو سلوك مكتسب؟ إذا كان سلوكًا مستخلصًا ، تم إنشاؤه بواسطة بيئة خارجية ، فهل من المبرر جعله جزءًا من "من أنت"؟
طرحت هذا السؤال على شخص حاصل على درجة البكالوريوس في الفلسفة والتاريخ وحصل على جائزة هارولد باركر للتميز في التاريخ. وهنا مقتطف من الإجابة التي تلقيتها منه:
"من تتألف جزئياً من ما بدأت به. لا يمكن لأحد أن يتغير. ويشمل تركيبك الوراثي وعائلتك وأصدقائك وبلدك ودينك وما إلى ذلك. هذا هو المنظور الأساسي الذي شكلك في عثمان أنت هي اليوم ، ولكن ليس من هو مقدر لك أن تكون إلى الأبد. أنت حر ، فريد من نوعه كإنسان وسط كل الخلق الذي ندركه. "
مرة أخرى ، إذا كنت مخدوعًا بساطة سؤالي أو الإجابة المذكورة أعلاه ، فارجع إلى مناقشة "الطبيعة مقابل التنشئة" التي لم تحل بعد بعد مئات السنين!
شكر!
للمزيد من زيارة مسلسل قيامة عثمان
Comments
Post a Comment